منذ شهر واحد
ما يزال خبراء التربية والتعليم بالمغرب يدقون ناقوس الخطر إثر موجة “الفرنسة” المعتمدة في التدريس، والتي خلفت نتائج سلبية، ومنها ما ورد في ترتيب المغرب التعليمي في تقارير دولية.